የዓባይ ልጅ
القائد السابق في جهاز الموساد في وثائقي عن جهاز المخابرات الصهيونية
تم تكليفي عام 1969 م بتدريب المتمردين في جنوب السودان من أجل استنزاف الجيش السوداني وإجباره علي إرجاع 30 الف جندي سوداني كانوا يساندون الجيش المصري علي الضفة الغربية لقناة السويس.
نعم لقد وقف معهم السودان في الشدة ومد ايديه للمساعدة ووقف معهم في خندق واحد، وعندما اشتد تمرد جنوب السودان في التسعينيات وتعرض السودان لهجوم من قبل يوغندا لم يتحرك الجيش المصري ليساندهم ، بل وجدت الحكومة المصرية فرصة ذهبية لانشغال الجيش السوداني بحرب الجنوب وصد الهجوم اليوغندي ودخلت الي حلايب بدون مقاومة ولم يكن بحلايب وقتها سوي 8 جنود سودانيين.
قام رئيس مصر السابق حسني مبارك باستقبال قائد التمرد في جنوب السودان وقتها د. جون قرنق وتقديم الدعم له وكانت خيانة كبيرة من قبل مصر، لم تتوقف الخيانة هنا، بل قامت القاهرة بفتح مكاتب لتمرد دارفور ومازالت تدعم التمرد في دارفور والي يومنا هذا وقبل شهور قليلة في معركة المحاور بدارفور تم القبض علي مدرعات واسلحة مصرية في ايدي التمرد.
مصر لم تكف عن خيانة السودان الذي وقف معها في احلك الظروف، 30 الف مقاتل حاربوا معهم، وفتح السودان قواعده الجوية لاستقبال طائراتهم من بطش الطيران الاسرائيلي وتم نقل الكلية الحربية المصرية الي الخرطوم والإذاعة المصرية، قام السودان بااغراق 150 كلم من الاراضي الزراعية والغنية بالآثار وتهجير 53 الف مواطن سوداني من حلفا من اجل قيام السد العالي.
مُنحت مصر 6 مليار متر مكعب من مياه السودان منذ عام 1959 م، واقتسم السودان مع مصر نسبة التبخر في بحيرة السد العالي 10 مليار متر مكعب رغم ان السد لا يعني السودان في شيء.
وما كان المقابل؟
- احتلال حلايب
- النصب على السودان في مياه النيل ليتضح له ان مياه النيل تعادل 110 مليار وليس 83 مليار كما يدعي المصريون وان مصر ظلت تنصب على السودان في 27 مليار متر مكعب سنوياً منذ العام 1959.
- دعم التمرد في جنوب السودان قبل الانفصال وبعد الانفصال.
- دعم حركات التمرد في دارفور.
- دعم ارتريا من اجل ضرب السودان.
- دعم حفتر من اجل ضرب السودان.
- شتائم متواصله في الاعلام المصري وتطاول علي رئيس الدولة.
سقط قناعكم لدينا وبحمد الله عرف الشعب السوداني حقيقتكم والأجيال القادمة ستعلم جيدا من هو عدوها الحقيقي ومن هو صديقها.
ومصر اليوم تقف ضد نهضة السودان بمعارضتها للسد حتي لا يصبح السودان سلة غذاء العالم في الوقت نفسه حاولت مصر احدي عشر مرة للوصول لاتفاقيه ثنائيه مع إثيوبيا واعتبار السودان مجرد انبوب ناقل إلا أن الأخيرة رفضت
ومازالت أجهزة المخابرات المصرية تتمسك بخيوط المؤامرة من أجل تمزيق السودان للظفر بالشريط النيلي لمجابهة الانفجار السكاني في مصر فقامت بدعم العسكر علي حساب الحكومة المدنيه لتمرير اجندتهم كما حدث ابان حكم عبود و لأنهم يخشون الخبراء والمثقفين من المدنيين
وواجب علي كل وطني غيور حادب علي مصلحة الوطن أن لاينساق خلف الأبواق الاعلاميه من العملاء المأجورين
وعلينا أن نحافظ علي مصالحنا وعلي قيم ثورتنا
بعد أن شاهدنا دور الأطباء والاسهامات الكبيره في الثورة السودانيه جاء الان دور المهندسين والمختصين بدحض الشائعات والتخويف والترهييب
الخبراء والمهندسين هم ترس نهضة السودان
سنقاوم وننهض وننتصر
Esleman Abay ~ የዓባይ:ልጅ دفيد بن عزرائيل ▪️
#KeepEyesOnSudan #PrayForSudan #ኢትዮጵያ #Ethiopia
#السودان #الوطنيستغيث #الجنجويدمليشياارهابية #البرهانوسخان